((برمجة الاطفال ))
خطير جدا و رااائع
ماذا يحدث أثناء نوم الطفل
عندما يكون العقل الواعي يغط في نوم
عميق
يكون العقل اللاواعي مستيقظا
و صاحيا ،
و لهذا فبوابة العقل اللاواعي ستكون
مفتوحة تماما
!للإستقبال ! !
و يستطيع الوالدين برمجة الطفل بما
يريدان .!
أو إدخال أي معلومة يريدانها ..
(تمرين فعال)
لإدخال الأفكار و تصحيح السلوك :
أثناء النوم أهمس بأذن طفلك اليمنى
بماتريد
أن يتبرمج داخله بطريقة
محاكاة العقل اللاواعي :
مثلا إسم طفلك ( عادل )
إهمس في أذن طفلك عادل اليمنى
و فل له عادل ذكي ..عادل شاااطر ...
عادل
جميل و يحبه بابا و ماما
عادل رااائع و يساعد ماما
عادل يحب أخته الصغيرة و يخاف عليها
و يساعدها و يلعب معها ..و هكذا
ساذكر تجربة لإحدى المعترضات على
الطريقة وكانت متدربة ..
المعترضة ذكرت ان طفلهاالذي يبلغ
السنتين و النصف
لم يعد يشرب الحليب
و هو
منذ أكثر من سنة يرفض شرب الحليب
وجربت أمه كل شيء معه لكن لا فائدة ..
فطلبت المدربة منها تطبيق اختبار التقنية
( محاكاة العقل اللاواعي )
فلان يحب أن يشرب الحليب
والنتيجة!!!
مذهلة ! !
اخر يوم وقفت أمام ٤٥ متدربة
وقالت : كما سخرت من التقنية..،
فمن باب الأمانة
أن اذكر ماحدث لي عندما رجعت المنزل
و وجدت طفلي نائما حملته على كتفي
ورددت العبارة عدة مرات.
.
وأنا اردد العبارة صحى طفلي
من نومه
وكنت وضعت كأس حليب أمامه
ولأول مره يشرب طفلي القليل من
الحليب ؛
لم يشرب الكأس كله لكن
ماحدث معجزه..!!
-الاطفال سهلين جدااااا
باستعمال البرمجة لان ليس لديهم نظام فلترة
(أي يقبلو لا يرفض ما يردد أمامه )
على مسامعهم.
لهذا انتبهوا لا ترددوا دائما أمامهم
أشياء سلبية عنهم وعن قدراتهم..!
لاحظ الطفل يسمع فتح تغليفة الحلوى
على بعد ٥٠ متر .!!
فانتبه لاتقول لايسمع-
إنه يلعب الآن ..!-مشغول!.!
كلنا كنا أطفالا وسمعنا اشياء لم يكن
قصدهم إسماعنا إياها ولكن ....سمعناها ..
وتظاهرنا بعدم اسماعها !..
-كتاب( سر الطفل السعيد):
ذكر حالة عن برمجة العقل اللاواعي
طفل أدخل للمستشفى لإستصال اللوزتين
عمليه روتينه (سهلة و بسيطة )
لكن تدهورت حالته واصيب بنزيف وأوشك
على الموت
بدأ الفريق الطبي يبحث عن الاسباب
ويراجعون الأمر حتى علموا
(الأثر رجعي )
؛أن الخطأ الوحيد هو عند تخدير الطفل
كان الاطباء يتحدثون عن عدم نجاة
مريضة
خرجت للتو من العمليات ! !
وحينئذ قرر الأطباء
إجراء عملية وهمية للطفل !
لتعديل الشئ السلبي الذي حصل
في العقل اللاواعي
-و فعلا تم تخدير الطفل تخديرا خفيفا.
وتطاهر الفريق الطبي باجراء العملية
من جديد
مع ترديد عبارات تشجعيه وأن الامر
سهلا والشفاء
السريع و...و..و
وفعلا تشافى الطفل تماما ...
الفائدة من هذه الأمثلة ؟
-عندك طفل يعاني من:
التبول الليلي؛
الخوف؛
صعوبة بالدراسة؛
عصبية
لا يريد حفظ القرآن
ضعيف باللغة العربية
ضعيب بالرياضيات
ضعيف بمادة اللغة E
ماذا نفعل
اثناء نومه اهمس بأذنه اليمنىبإسمه
مثلا إسمه ،،،أحمد ...
(أحمد )
طفل رائع وماما وبابا
يحبونه
أحمد شاطر في مادة العربي
و بارع في القراءة
أحمد ذكي في الحساب ......
..و هكذا ..!
-إياك ثم إياك أن :
لكن انتبه:لاتقول
(أحمد لايخاف- أحمد لايعصب)
لأن العقل اللاواعي لايفهم النفي
بل يحذف النفي تلقائيا
و يطبق الذي بعدها و يعيها
فسيبرمجها مثلا :
فلان لا يعصب (سيفهمها العقل اللاواعي ) =
فلان يعصب
وفلان لا يخاف = فلان يخاف
تحذير_انتبه(العقل لا يفهم النفي ويحذف النفي تلقائيا")
ماذا أقول إذا ؟
بل قل فلان هادئ و صبور
فلان شجاع و قوي ..و هكذا ..!
. كرر العبارات الإيجابية ثلاث دقائق
و لمدة 14 يوما متتاليا
و إنتظر النتائج المبهرة بإذن الله
-تبول ليلي = فلان طفل رائع
والكل يحبه وماما وبابا يحبونه
وهو نايم يقدر يحس
ب
( عذرا اسم التبول عندكم)
ويصحى بكل سهولة ويعمل(..)
في الحمام..
-طفلك عنيف او عصبي=
فلان شاطر والكل يحبه وماما وبابا يحبونه؛
وفلان هادي ويتحكم باعصابه و صبور
و عادي ولطيف مع اصحابه او اخوانه.
-طفلك لايحب مادة دراسية او المدرسة
فلان طفل رائع ومحبوب وماما وبابا يحبونه
و
وفلان يحب يصحى الصباح ويذهب للمدرسة
و يحب المدرسة ويستمتع بالدراسة
-كل كلمة تكررها ما هي إلا أمر
ليصبح بعدها واجب التنفيذ للعقل اللاواعي....
-ماذكرت من تقنية تم تطبيقها على العديد
من الحالات والنتائج دائما كانت مبهرة
جزاكم الخير حينما تمرروها على
المجموعات لعلكم تكونوا سببا في
حل مشاكل الأطفال !!
التي يواجهها الوالدين
. شير حتي يعم الخير لغير الدال على الخير كفاعله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق